هل مواقع التواصل الاجتماعي خاصة (الفيسبوك) يقلق السلطات ومنفذين القانون؟

هذا العنوان استهل أحد المواقع (مؤسس الفيسبوك يلتقي مع سلطات إنفاذ القانون) مما يدل أن السلطات تقلق من وسائل التواصل الاجتماعي وقد تسبب المشاكل. وكان تفاصيل الخبر ما يلي:

مؤسس الفيسبوك مارك زوكربيرج يجتمع مع إدارة شرطة دالاس لمناقشة دور الإعلام الاجتماعي في مجال السلامة العامة.

وسائل الاعلام الاجتماعية وكالات إنفاذ القانون لديها العلاقة الهشة مبنية على إيجابيات وسلبيات. من جهة، أصبحت مواقع مثل الفيسبوك وسيلة رائعة لنشر كلمة بسرعة إلى مدينة بأكملها، وكل ذلك دون صيانة واختبار تنبيه مكلفة ومعدات البث. لكن، وكما عناوين الأخبار خلال العام الماضي يمكن أن يشهد والابتكارات مثل الفيسبوك لايف يمكن أن يحقق العمل أقل من ممتاز الشرطة إلى كل الهواتف الذكية في جميع أنحاء العالم.

مارك زوكربيرج، مؤسس الفيسبوك ويشاع حيكون مرشح سياسي مستقبلاً، قام بجولات في الولايات المتحدة ويجتمع مع الأفراد من مختلف مناحى الحياة، وكذلك الصناعات من كل نوع.

هذا الأسبوع، قال انه جلس لعقد اجتماع مع ضباط من قسم شرطة دالاس للمحادثة حول كيفية وسائل الاعلام الاجتماعية تساعد وتعيق عمل السلامة العامة.

اعترف زوكربيرج في وقت لاحق أن المناقشة تحولت إلى طرق يمكن لوسائل الإعلام الاجتماعية تساعد بالتأكيد الشرطة من حيث الاتصال والمساءلة، وتطرق أيضاً إلى “التحديات” التي يواجهها الضباط في محاولة للقيام بأعمالهم في حين أتساءل عما اذا كان كل حركة ويجري تبث في الوقت الحقيقي. 

وبطبيعة الحال، لا يمكن لوسائل الإعلام الاجتماعية واجتماع العدالة الاجتماعية لن يكون كاملا من دون قليل من التنقيبات في الفيسبوك لدورها في نشر أخبار وهمية. انها عبء أن الموقع قد تعهد بمكافحة، ولكن حتى الآن، كان هناك تقدما كبيرا جدا في إنتاج طريقة جدير بالثقة من استئصال حقيقة من الخيال. أخبار وهمية، سواء جاءت في شكل الخدع العامة أو أكاذيب، يمكن أن تشكل مشكلة بالنسبة إنفاذ القانون، خصوصا عندما يتحول التصور العام للمهنة سخرت بالفعل إلى شيء أكثر شرا.

شارك هذا الموضوع

أضف تعليق